قصه عن رحلة لمى والكنز الضائع: مغامرات في جزيرة الأساطير

مقدمة عن قصة اطفال رحلة لمى والكنز الضائع: مغامرات في جزيرة الأساطير

مقدمة عن بداية القصة:

لمى كانت فتاة صغيرة ذكية ومغامرة. كان لديها خيال كبير وكانت تحب قراءة الكتب واستكشاف العالم من حولها. في أحد الأيام، وجدت خريطة غامضة في صندوق قديم في غرفتها. كانت الخريطة مليئة بالرموز والإشارات، وكأنها تدل على كنز مدفون في مكان ما.

لم تتردد لمى لحظة واحدة في الشروع في مغامرة جديدة. قررت أن تجد الكنز الذي يخبئه الخريطة. أعدت الخريطة بعناية وحاولت فهم الرموز المشفرة. كانت الخريطة تشير إلى جزيرة بعيدة على بحر الأساطير.

بصحبة كلبها الوفي روكي، انطلقت لمى في رحلتها المثيرة. عبرت المحيطات البعيدة وواجهت أمواجًا عاتية وحيوانات غريبة في طريقها إلى الجزيرة. لكنها لم تفقد الأمل واستخدمت ذكائها للتغلب على التحديات.

بعد أيام من البحث والمغامرة، وجدت لمى نهاية الرحلة. وجدت نفسها أمام كهف ضخم مخفي في الغابة. دخلت الكهف بحذر ووجدت صندوقًا قديمًا مغلقًا. فتحته بفضول وفوجئت عندما اكتشفت أن الصندوق مليء بالكنوز اللامعة.

تفاجأت لمى وروكي بالمفاجأة الرائعة التي وجدوها. كانت هذه الرحلة المثيرة قد أعطتها لمسة من المغامرة والمتعة. عادت لمى إلى منزلها محملة بالكنوز والذكريات الجميلة.

تعلمت لمى درسًا قيمًا خلال هذه المغامرة، أن الشجاعة والاستكشاف تفتح أبوابًا جديدة وتجعل الحياة أكثر إثارة. وعدت لمى وروكي إلى منزلهما، وقد قرروا أن يكون لديهما المزيد من المغامرات في المستقبل.

هذه المقدمة المشوقة تعطي للأطفال لمحة عن القصة وتحفز الفضول والشغف لمواصلة القراءة واكتشاف المزيد من المغامرات في القصة.